في هذه السنة الجديدة يطل عليكم هذا العدد من النشرية وقد غيّر شكله، وهذه رسالة مني إليكم أن نحاول مرة على مرة أن نقوم ببعض الحركات دفعا للملل والرتابة والروتين، وخلقا لديناميكية جديدة. ومثل هذه الحركات البسيطة قد تفتح شهية العمل والمبادرة وأنا دوما أثمن المبادرات وأستجمع كل فكرة من شأنها أن تحفز الوسط وتنشط المحيط. أعول عليكم جميعا وأدعوكم كل مرة إلى الالتفاف حول المشاريع الجادة والأفكار البناءة، كل هذا يزيد من مقروئيتنا وانتشارنا ما دمنا نروم التميز ونطمح للارتقاء، فالعالم يلتقط الصور ال